تعد رواية لوكاندة بير الوطاويط آخر أعمال الكاتب أحمد مراد، وأكثرها تميزاً، وسط الأجواء الغريبة في الرواية والمنحنى الفكري الذي سلكته، فقد علقت في أذهان القرَِاء، خاصة تلك الإقتباسات الفلسفية الفريدة.
قد تحدثنا سابقاً عن رواية لوكاندة بير الوطاويط بإستفاضة، ويمكنك قراءتها وتحميلها من المقال التالي : تحميل رواية لوكاندة بير الوطاويط pdf - أحمد مراد.
اقتباسات رواية لوكاندة بير الوطاويط - أحمد مراد
«تبدو الحقيقة، والساعي وراءها، نجمين، نظنهما بالمرصد الفلكي مُتجاورَيْن، لكنهما في الحقيقة، بعيدان كل البُعد! »«هأنذا أرسلكم كغنم في وسط ذئاب فكونوا حُكماء كالحيات وبُسطاء كالحمَام».
«لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد، بل خافوا مَن يقدر أن يهلك الجسد والروح معًا في جهنم»
«فالملاحم تؤكد بأن الرسالات لا تهبط إلا على مَن أصابه الخذلان والأسى، مَن تهافتت الشرور عليه وتكالبت عليه الأعداء»
«حين تأتي العلامة من الله، اغتنمها دون تردُّد أو تفكير.»
«فالحب بلاء، شمعة تُنير لك الطريق، لكنها تسيح على قلبك حتى تحرقه»
«بحق، وأن قصة الحب الساخنة، شائنة، كسمكة فسيخ عفنة، وكما قال الشاعر: «النساء هن الدواهي والدوا هُنَّ، لا طيب للعيش بِلا هُنَّ»
«أصبحت عصاتي التي أتوكأ عليها، لا يدعم انتصابك خير من عظامك. ألا يقولون ذلك؟». تأملت العصا التي رفعها أمام وجه»
تعليقات
إرسال تعليق