اقتباسات رواية فوضى الحواس - أحلام مستغانمي
لهذا تجد الرواية مليئة بالكثير من الإقتباسات المميزة والرائعة، إليك بعض من
اقتباسات رواية فوضى الحواس
“لحظة حب تبرر عمراً كاملاً من الانتظار”
― اقتباسات فوضى الحواس_احلام مستغنامي
“نحن لا نتعلم الحياة من الاخرين.. نتعلمها من خدوشنا.. من كل ما يبقى منا أرضاً بعد سقوطنا ووقوفنا”
― اقتباسات فوضى الحواس_احلام مستغنامي
“لا يحدث للانسان ما يستحقه بل ما يشبهه”
― اقتباسات فوضى الحواس_احلام مستغنامي
“الحزن لا يحتاج الى معطف مضاد للمطر انه هطولنا السرى الدائم”
― اقتباسات فوضى الحواس_احلام مستغنامي
“الصمت لا يزعجني . وإنما أكره الرجال الذين ، في صمتهم المطبق ،يشبهون أولئك الذين يغلقون قمصانهم من الزر الأول حتى الزر الأخير كباب كثيرالأقفال والمفاتيح ، بنية إقناعك بأهميتهم ..”
“أُريد أن أتعلم منك فلسفتك في الحياة ..― اقتباسات فوضى الحواس_احلام مستغنامي
يضحك قائلاً :
أنا أُعلمك فلسفة الحياة ..
أنتِ تطلبين أمراً مُستحيلاً ..!!
أنا أُعطيكِ رؤوس أقلام فقط ..
نحن لا نتعلم الحياة من الآخرين
نتعلمها من خدوشنا ,
ومن كل ما يبقى منّا أرضاً بعد سقوطنا ووقوفنا ..!!”
― اقتباسات فوضى الحواس_احلام مستغنامي
“هو لم يقل سوى " كيف أنت ؟" وهي قبل اليوم لم تكن تتوقع أن يربكها الجواب عن سؤال كهذا وإذا بها تكتشف كم هي رهيبة الأسئلة البديهية في بساطتها تلك التي نجيب عنها دون تفكير كل يوم ، غرباء لا يعنيهم أمرنا في النهاية ولا يعنينا أن يصدقوا جوابًا لا يقل نفاقًا عن سؤالهم ولكن مع آخرين ، كم يلزمنا من الذكاء لنخفي باللغة جرحنا ! . بعض الأسئلة استدراج لشماتة ، وعلامة الاستفهام فيها ضحكة إعجاز حتى عندما تأتي في صوت دافئ كان يومًا صوت من أحببنا .”
― اقتباسات فوضى الحواس_احلام مستغنامي
“عندما تنتظر أحدا, أنت لا ترى شيئا بعينه, ولا تتأمل شيئا بالتحديد؛نظراتك مبعثرة كمزاجك. والذي تنتظره قد يأتي من اللامكان, ويفاجئك .وسط ذهولك , وفوضى أفكارك.. وأسئلتك”
― اقتباسات فوضى الحواس_احلام مستغنامي
“عندما تنتظر أحدا, أنت لا ترى شيئا بعينه, ولا تتأمل شيئا بالتحديد؛نظراتك مبعثر كمزاجك. والذي تنتظره قد يأتي من اللامكان, ويفاجئك .وسط ذهولك , وفوضى أفكارك.. وأسئلتك”
― اقتباسات فوضى الحواس_احلام مستغنامي
“الأكثر غموضا ومفاجأة, ذلك الجيل من الرجال, الذين ينتمون إلى حروب طويلة النَفَس, ابتلعت طفولتهم وشبابهم دون رحمة, وحوّلتهم رجالاً عنيفين, وسريعي العطب في آن واحد, عاطفيين وجبابرة في الوقت نفسه.”
― اقتباسات فوضى الحواس_احلام مستغنامي
حين نكون تُعساء ندرك تعاستنا.، ولكن عندما نكون سُعداء، لا نعي ذلك إلّا في ما بعد إن السّعاده اكتشاف متأخر.إنّ أجمل الأشِياء هي الّتي يقترحها الجنون ويكتبها العقل.
وهل الحريّة في النّهاية سوى حقّك في أن تكون مُختلفاً ؟.
لو يأتي .. كم يلزمها من الأكاذيب .كي تواصل الحياة وكأنه لم يأتِ ! كم يلزمها من الصّدق ، كي تقنعِه أنها انتظرته حقاً.
الحب ليس سوى حالة ارتياب؛ فكيف لك أن تكون على يقين من إحساس مبني أصلًا على فوضى الحواس، وعلى حالة متبادلة من سوء الفهم يتوقع فيها كل واحد أنه يعرف عن الآخر ما يكفي ليحبه.
في الواقع هو لا يعرف عنه أكثر مما أراد له الحب أن يعرف، ولا يرى منه أكثر مما حدث أن أحب في حب سابق. ولذا نكتشف في نهاية كل حب أننا في البدء كنا نحب شخصًا آخر!
كيف أنتِ؟ صيغة كاذبة لسؤال آخر .وعلينا في هذه الحالات، أن لا نخطئ في إعرابها فالمبتدأ هنا، ليس الذي نتوقعه .إنه ضمير مستتر للتحدي، تقديره “كيف أنت من دوني أنا؟” أمّا الخبر.. فكل مذاهب الحب تتّفق عليه.
تعليقات
إرسال تعليق