الكاتب: محمد صادقعدد الصفحات: ٣٦٧ صفحة
دار النشر: الرواق للنشر والتوزيع
الغلاف: كريم آدم
- نبذة عن الرواية:
"رحلة الـ ١٨" كما يسميها الكاتب، أو رحلة البحث عن كل جميل كما أحب أن أسميها، الفكرة في "عيسى" الذي يحلم من الصغر أن يكون مخرجاً ليرَ العالم العالم بعينه هو، فيسجل فيديوهات لعيسى الكبير نفسه بعدما يمر ١٨ عاماً أخرى.
- كتبت الرواية بالعربية الفصحى، والحوار كان بالعامية المصرية.
- السرد كان جيداً لا يجعلك تمل، حتى وإن لم يجعلك تتشوق كثيراً، لكن يساعدك أن تكمل.
- في الحقيقة، الرواية بها الكثير والكثير من المشاعر الجميلة، كأن ترى نف
سك بعين المتقبل، الصداقة، الحب، الاعتراف بالخطأ ... إلخ
وهذا الجانب لمسني بشكل كبير، وجعلني بالرغم من عدم قراءتي للكاتب أن أتقبل الرواية.
- ما لم يعجبني فيها:
- إلى منتصف الرواية كان كل شيءٍ جيد تقريباً بعد ذلك حالة من الأڤورة كبيرة انتابتني، يبالغ في كل شيء، انت تركت عملك يا عيسى، ماذا عن أصدقائك الذين تركوا كل شيء ويشاركونك كل لحظاتك؟!!
- الشتائم، بغض النظر أنني ظللت أبرر كثيراً أن الكاتب يحاول إظهار الألفة بين الأصدقاء وعدم الاهتمام بشيء، إلا أنني لا أنكر اشمئزازي عندما زادت عن الحد.
- النهاية متوقعة.
- اقتباس:
- في النهاية إذما سمعت قلبك تجدك
"رحلة الـ ١٨" كما يسميها الكاتب، أو رحلة البحث عن كل جميل كما أحب أن أسميها، الفكرة في "عيسى" الذي يحلم من الصغر أن يكون مخرجاً ليرَ العالم العالم بعينه هو، فيسجل فيديوهات لعيسى الكبير نفسه بعدما يمر ١٨ عاماً أخرى.
- كتبت الرواية بالعربية الفصحى، والحوار كان بالعامية المصرية.
- السرد كان جيداً لا يجعلك تمل، حتى وإن لم يجعلك تتشوق كثيراً، لكن يساعدك أن تكمل.
- في الحقيقة، الرواية بها الكثير والكثير من المشاعر الجميلة، كأن ترى نف
سك بعين المتقبل، الصداقة، الحب، الاعتراف بالخطأ ... إلخ
وهذا الجانب لمسني بشكل كبير، وجعلني بالرغم من عدم قراءتي للكاتب أن أتقبل الرواية.
- ما لم يعجبني فيها:
- إلى منتصف الرواية كان كل شيءٍ جيد تقريباً بعد ذلك حالة من الأڤورة كبيرة انتابتني، يبالغ في كل شيء، انت تركت عملك يا عيسى، ماذا عن أصدقائك الذين تركوا كل شيء ويشاركونك كل لحظاتك؟!!
- الشتائم، بغض النظر أنني ظللت أبرر كثيراً أن الكاتب يحاول إظهار الألفة بين الأصدقاء وعدم الاهتمام بشيء، إلا أنني لا أنكر اشمئزازي عندما زادت عن الحد.
- النهاية متوقعة.
- اقتباس:
"من يعشق يسمو بكيانك كله، ومن يؤدي يجعلك معتاداً بلا معنى"
"البشر نوعان: الأول إذا خاصم فجر والثاني إذا خاصم هجر، سأحارب بكل قواي أن أكون من أهل الثاني وأبتعد عن الأول .. فمن أذى يؤذَ ولو بعد حين ومن تخلَّى عاش الجميع يندمون على أثره المفقود داخل أرواحهم."- الغلاف جيد جداً، ألوانه مميزة ويُكمل الصورة التي بناها الكاتب في روايته
- في النهاية إذما سمعت قلبك تجدك

التقييم: 5/3.5مراجعة وتصوير: هاجر عبد المنعم
تعليقات
إرسال تعليق